يخضع الكثير من الأشخاص لجلسات الساونا أو ما يعرف بحمامات البخار، سواء للتخلص من حالةٍ نفسيةٍ ما أو حالةٍ صحيةٍ أو لتجديد الطاقة والنشاط، وتزداد دقات القلب خلال الجلسة الواحدة لأكثر من 75%، الأمر الذي يقوم بتوسيع الأوعية الدموية والشرايين فيزداد تبعاً لذلك تدفق الدم وبالتالي الإزالة الكاملة لسموم الجسم، وتتم من خلال التوجه للمنتجعات الصحية.
- أن يكون هناك مختصٌ بحمامات البخار، فلا تزيد درجة الحرارة عن حدٍ معينٍ لكى لا تتعرض البشرة في مختلف أنحاء الجسم إلى الحروق المختلفة.
- ينصح مرضى القلب والضغط بعدم البقاء أكثر من عشرين دقيقةً داخل حجرة حمام البخار لكي لا يرتفع الضغط وبالتالي تتعرض حياتهم للتهديد والخطر.
-يجب تجنب وضع مساحيق التجميل على البشرة قبل التعرض لحمامات البخار، فتكون البشرة صافيةً ومستعدةً لإزالة السموم منها.
- عدم التعرض لأشعة الشمس الحارقة والحارة والضارة بعد الخضوع لحمامات البخار لحين تهدأ البشرة ولا تتعرض للحروق.
معلومة مفيدة : لا بد من وضع الكريم الواقي من الشمس بحيث يكون مناسباً للبشرة الدّهنية
هل كان المقال مفيداً؟
نعم لا