توبات دوت كوم : مبوبة عربية أصلها مصرى !

ما أفضل الأطعمة لصحة الكبد

29
تم النشر بواسطة : صناع المحتوى العرب 29
فى : ٢٣ نوفمبر ١٢:٠٠ صباحا - 70 مشاهدة

شارك فى :

تتواجد مجموعة من النصائح التي قد تساهم بشكل كبير في المحافظة على صحة الكبد (بالإنجليزية: Liver) وتخفيض فرصة الإصابة بالكثير من الأمراض المرتبطة به، وفيما يأتي بيان أبرزها :

الثوم

يحتوي الثوم بعض الفوائد الصحيّة لمرضى الكبد الدهني، حيثُ وجدت دراسة في البحوث الطبيّة الحيوية المتقدمة أنّ مكملات مسحوق الثوم ساهمت على الحد من زيادة وزن الجسم والدهون لدى الأشخاص الذين يُعانون من مرض الكبد الدهنيّ.

الأوميغا3

تشير الأبحاث الحالية أنّ تناول الأوميغا3 يُحسن من مستويات الدهون في الكبد، ومستويات الكولسترول لدى الأشخاص الذين يُعانون من مرض الكبد الدهنيّ، إلا أنّه هناك حاجة إلى العديد من الأبحاث، كما أنّ الأطعمة الغنيّة بالأوميغا3 تساهم على خفض الدهون في الكبد، وتتكون هذه الأطعمة كلّ من سمك السلمون، والسردين، والجوز، وبذور الكتان.

الحبوب الكاملة

تعتبر الحبوب الكاملة مصدرًا جيدًا للكربوهيدرات والمغذيات الأخرى بما في ذلك مضادات الأكسدة، والفيتامينات، والمعادن، حيثُ أنّه ووفقًا لإحدى الدراسات فأنّ تناول الحبوب الكاملة يعتبر جزءًا مهمًا من النظام الغذائيّ للأشخاص الذين يعانون من مرض الكبد الدهنيّ، كما تُشير مؤسسة الكبد الأمريكيّة إلى أنّ الحبوب الكاملة ذات مصدر جيد للألياف التي قد تساهم على التعافي من أمراض الكبد، وتحتوي الحبوب الكاملة كلّ من الشوفان، والمعكرونة،والأرز البني  والقمح الكامل، والخبز الكامل.

الفواكه والخضراوات الملونة

تعتبر الخضراوات والفواكه الملونة مصدرًا جيدًا لكلّ من الكربوهيدرات، والماء، ومضادات الأكسدة التي قد تساهم على حماية الكبد، ومنع نمو الخلايا السرطانيّة، وتحتوي الأطعمة الغنيّة بمضاداتِ الأكسدة البطاطا الحلوة، والمانجو، والسبانخ والجزر، والتوت، والكرنب،والبطيخ، والبرتقال والطماطم، والمشمش.

المكسرات

تعتبر المكسرات عالية المحتوى من الدهون الصحيّة والمواد المغذية، بما في ذلك فيتامين هـ، ومضادات الأكسدة، حيثُ أظهرت دراسة أنّ تناول المكسرات يساهم على تحسين مستويات إنزيمات الكبد لدى الأشخاص الذين يعانون من مرض الكبد الدهني.

الجريب فروت

يتكون الجريب فروت من مضادات الأكسدة التي تحمي الكبد بشكلٍ طبيعي، حيثُ وضحت الدراسات أنّ مضادات الأكسدة يمكن أنّ تخفف من تطور التليف الكبديّ، والتي يمكن أنّ تساهم علي منع الدهون الزائدة من التراكم.

الأفوكادو

يرتبط تناول الأفوكادو بشكلٍ معتدل ضمن نظام غذائي متوازن بخسارة الوزن، وتحسين وظائف الكبد، كما أنّه يساعد في التخفيف من مؤشر كتلة الجسم (بالإنجليزيّة: BMI) وقياس محيط الخصر، وزيادة مستويات البروتين الدهني مرتفع الكثافة (بالإنجليزيّة: High density lipoprotein) المعروف بالكوليسترول النافع؛ وذلك بسبب احتوائه على نسبة عالية من الألياف الغذائية، والماء والزيوت الصحية.

 

معلومة مفيدة : التغذية الصحية لا تكتمل إلا بتناول مختلف الأنواع من الغذاء والتغيير في كميات المواد وأنواعها.

توبات أصلها مصرى مبوبة عربية مية فى المية

هل كان المقال مفيداً؟

نعم لا

توبات - المبوبة العربية الالكترونية الشاملة