تعتبر الخميرة (بالإنجليزية: Yeast) نوعٌ من الفطريات، وتُستخدم بعض أنواعها لصنع الخبز وغيره من المخبوزات، وهناك الكثير من أنواع الخميرة، ومن أهمّها الخميرة الغذائية (بالإنجليزية: Nutritional yeast)، وخميرة البيرة (بالإنجليزية: Brewer’s Yeast)، بالإضافة أيضا إلى الخميرة الفورية (بالإنجليزية: Instant yeast)، ويجب الإشارة إلى أنّ هذه الأنواع تعتبر مختلفةً عن بعضها؛ فعلى سبيل المثال تخضع الخميرة المخصصة للخبز إلى عملياتٍ تصنيعٍ ذات مراحل عديدة كي تكون صالحةً للاستخدام، وتتميز الخميرة الفورية بكونها أكثر قابليةً للذوبان، وأسرع بالتنشط مقارنةً بباقي أنواع الخميرة
فوائد الخميرة الغذائية للجسم:
تمتلك الخميرة الغذائية الكثير من الفوائد الصحية لجسم الإنسان، وفيما يأتي توضيحٌ للبعض منها:
- تمدّ الجسم بالطاقة وذلك لأنها تحتوي على فيتامين ب12 الذي يزوّد الجسم بالقوة والطاقة، ويحميه من التعب والإرهاق؛ ولهذا فإنه يُنصح بتناولها خصوصاً للأشخاص النباتيين الذين لا يحصلون على كميات كافية من هذا الفيتامين؛ حيث إنّ مصادره في الغالب حيوانية.
- تقوي جهاز المناعة، وتساعد في علاج الجسم من الالتهابات التي قد يُصاب بها نتيجة إصابته بالعدوى البكتيرية.
- تساعد في علاج حالات الإسهال.
- تُقوي الأظافر وتجعلها أكثر صحة. تُقلل من مستويات السكر في الدم؛ ولهذا فإنها قد تكون مفيدةً لمرضى السكري من النوع الثاني.
- تُقلل من مستوى الكوليسترول في الدم.
- تدعم صحة نمو الجنين عند المرأة الحامل، وتقلل من خطر ولادة طفلٍ مصابٍ بالتشوهات الخلقية؛ وذلك لأنها تحتوي على كمياتٍ جيدة من حمض الفوليك (بالإنجليزية: Folic acid).
- تمد الجسم بكمياتٍ كبيرة من البروتين الذي يُشتهر وجوده في المصادر الحيوانية، كاللحوم، والبيض، ولذلك فإنّها تعتبر مفيدةً للأشخاص النباتيين.
- يُمكن إضافتها إلى الطعام كبديل للملح، وذلك بسبب نكهتها اللذيذة، وانعدام محتواها من الصوديوم، ممّا يجعلها مناسبة لمرضى ارتفاع ضغط الدم.
- تعتبر منخفضة السعرات الحرارية، ولذلك فإنّ تناولها لا يسبب السمنة.
فوائد الخميرة الغذائية للجسم:
تمتلك الخميرة الغذائية العديد من الفوائد الصحية لجسم الإنسان، وفيما يأتي توضيحٌ للبعض منها:
- تمدّ الجسم بالطاقة؛ وذلك لأنها تحتوي على فيتامين ب12 الذي يزوّد الجسم بالقوة والطاقة، ويحميه من التعب والإرهاق؛ ولهذا فإنه يُنصح بتناولها خصوصاً للأشخاص النباتيين الذين لا يحصلون على كميات كافية من هذا الفيتامين؛ حيث إنّ مصادره في الغالب حيوانية.
- تقوي جهاز المناعة، وتساعد في علاج الجسم من الالتهابات التي قد يُصاب بها نتيجة إصابته بالعدوى البكتيرية. تُساهم في علاج حالات الإسهال.
