يعرف الزئبق عند الصينيين والهندوس القدماء، حيث عُثر عليه في مقابر مصرية يصل عمرها إلى 3500 سنة، علماً أنّ الزئبق لا يتواجد حراً في الطبيعة، وإنّما يتواجد على شكل مركب كبريتيد الزئبق (HgS)، وتجدر الإشارة إلى أنّ إسبانيا وإيطاليا تنتجان حوالي نصف إمدادات العالم منه.
تتعدّد الخواص الكيميائيّة للعناصر، وفيما يأتي أهمّ الخواص الكيميائية للزئبق:
تتعدّد الخواص الفيزيائية للعناصر، وفيما يأتي أهمّ الخواص الفيزيائية للزئبق:
تتعدّد استخدامات الزئبق، وفيما يأتي أبرز هذه الاستخدامات:
يتحد الزئبق مع العديد من العناصر مكوّناً عدّة مركبات، ومن أشهرها:
يتعرّض كلّ من الهواء، والماء، والأرض للتلوّث بسبب الزئبق، وتتكون مصادره من المنتجات المحتوية على الزئبق، علماً أنّ المصدر الأكبر له هو الانبعاثات الصادرة عن محطات توليد الطاقة المعتمدة على حرق الفحم، حيث يشكّل هذا التلوث خطراً على البيئة، ويسبب آثاراً صحيّة خطرة، وبخاصّة للأطفال والحوامل حتى لو كان بنسب منخفضة، وتقدّر وكالة حماية البيئة أنّ أكثر من 300,000 طفلاً حديثي الولادة من كلّ عام هم عرضة لخطر زيادة صعوبات التعلّم بسبب التعرّض لميثيل الزئبق.
لا يوجد معلومة مباشرة أو موثقة تُشير إلى أماكن استخراج الزئبق الأحمر (بالإنجليزية: Red Mercury)، نظراً لأنّه يشتمل على أكثر من نوع وتعريف، ويعتبر السينابار النوع الأكثر انتشارا من بين الأنواع الأخرى.
معلومة مفيدة : يُساعد وضع الأهداف على البدء بعمليّة التعليم المستمرّ، كما تجعل عمليّة التعلّم عمليّة أكثر إنتاجيّة وفعالية.
هل كان المقال مفيداً؟
نعم لا