هناك الكثير من الطُرق المستخدمة لتبييض الأسنان، والتي تتميّز بآثارها الجانبيّة القليلة، وايضا نتائجها السّريعة، وتكلفتها القليلة، ومنها خليط اللّيمون والملح، حيث يُعبر عصير اللّيمون مُبيّضاً طبيعيّاً يُمكنه إزالة البُقع الصّفراء من الأسنان، أمّا الملح فيُعتبر مُقشّراً لطيفاً يُزيل البُقع المُتراكمة على الأسنان.
يُعتبر الملح أحد العلاجات المنزليّة الطّبيعيّة المُستخدمة في تبييض الأسنان خاصةً للمُدخنين لذلك يُساعد فتجديد محتوى المعادن التي فقدتها الأسنان، كما انه يُساعد في إعادة اللّون الأبيض لها، لكن يجب استخدامه بحذر؛ لأنّه من المُمكن أن يُسبّب أضراراً للثّة، ولمينا الأسنان عند استخدامه بقسوةٍ، ويُمكننا استخدام الملح كمسحوقٍ للأسنان يوميّاً بشكلٍ مُنتظم، أو من خلال خليط الملح والفحم، والطّريقة هي:
يُعتبر الملح مادةً طبيعيّة كاشطة قليلاً، لذلك بإمكانه إزالة اصفرار الأسنان، وإعادة اللّون الأبيض للأسنان، حيث يُمكنه منع رائحة الفمّ الكريهة، والتّقليل من خطر مشاكل الفمّ الكثيرة المؤدّية إلى تغيّر لون الأسنان، لذلك يُمكنه تخليص الأسنان من البلاك، وطريقته هي:
حيث يُستخدم الملح كوصفةٍ طبيعيّة لتبييض الأسنان، وُايضا يمكن استخدامه كمعجون للأسنان صباحاً، أو بطريقةٍ أخرى يُمكنها زيادة قوة التّبييض لديه، وهي:
معلومة مفيدة : لا بد من وضع الكريم الواقي من الشمس بحيث يكون مناسباً للبشرة الدّهنية
هل كان المقال مفيداً؟
نعم لا