تعد أمراض نقص المناعة الأولية أو الوراثية (Primary immunodeficiency diseases) ما يزيد عن 350 نوعًا من الاضطرابات المناعية المزمنة غير المعدية التي تحدث بسبب خلل في إحدى وظائف الجهاز المناعي نتيجة لخلل وراثي أو جيني
بالنسبة للأعراض والعلامات التي قد يعاني منها المصاب بنقص المناعة الأولي ما يأتي:
تعتمد الخطة العلاجية لنقص المناعة الأولي على النقاط الرئيسية الآتية:
الوقاية من العدوى وعلاجها في حالة الإصابة بأحد أنواع العدوى ينبغي علاجها بشكل سريع وقوي، وقد يتطلب الأمر استخدام المضادات الحيوية، وقد يحتاج المصاب لأخذ المضادات الحيوية لفترة أطول من المعتاد، وفي حالة عدم الاستجابة، يجب إدخال المصاب إلى المستشفى لأخذها بالوريد.
ولذلك يُنصح باتباع بعض الممارسات للوقاية من الإصابة بالعدوى، ومن هذه الممارسات ما يأتي:
يمكن تعزيز جهاز المناعة بالعلاج بالجلوبين المناعي (Immunoglobulin replacement therapy)، وهي أجسام مضادة يحتاجها الجسم لمحاربة العدوى، ويمكن إعطاؤها عن طريق حقنة في الوريد كل 3-4 أسابيع، ومن الآثار الجانية لهذا العلاج:
تناقش عملية العلاج بزراعة الخلايا الجذعية فرصة للشفاء التام لأشكال عديدة ومهدِدَة للحياة من مرض نقص المناعة الأولي بحيث يتم نقل خلايا جذعية للشخص المصاب بنقص المناعة من المشيمة المحفوظة في بنك دم الحبل السري عند الولادة، أو من نخاع عظم شخص متبرع، والذي عادةً ما يكون أحد الوالدين أو الأقارب.
معلومة مفيدة : يُعادل الضحك مئة مرة ما مقداره 15 دقيقة تقريباً من التمرّن على العجلة الهوائية الثابتة.
هل كان المقال مفيداً؟
نعم لا