يُعاني البعض من ظهور حبوب على اللسان والتي قد تُسبب إزعاجًا لديهم، ويُعد اللجوء لعلاج هذه الحبوب أمرًا نادرًا في معظم الحالات، كقروح الفم (بالإنجليزية: Canker Sores)، أو تضخم الحليمات اللسانية (بالإنجليزية: Enlarged Papillae) الناجمة عن إصابة في اللسان، والجدير بالذكر أن غالبية حبوب اللسان لا تُسبب الضرر، وتختفي دون الحاجة للعلاج، كنتوءات الكذب (بالإنجليزية: Lie Bumps)، ومع ذلك يمكن للأدوية الموضعية أن تُساهم بفقدان الشعور بالألم الناتج عن الحبوب
يُساعد اتباع بعض النصائح والإرشادات المنزلية على تخفيف الشعور بالألم وعدم الراحة التي تُسببها أغلب حبوب اللسان، وتشمل ما يأتي:
في الحقيقة قد يشمل علاج حبوب اللسان إجراء العديد من الفحوصات للتأكد من عدم وجود أمراض أخرى كالسكري، إذ من الممكن أن تؤدي العديد من الأمراض إلى إضعاف جهاز المناعة، وبالتالي جعل الشخص أكثر عرضة للإصابة بحبوب اللسان، لذا فإنّ علاج هذه الأمراض يُساعد في التقليل من خطر عودة حبوب اللسان، كما يُعد الاهتمام الجيد بصحة الفم والأسنان أحد العلاجات الوقائية التي تقلل خطر الإصابة بالعدوى في حبوب اللسان، ومن الممارسات الجيدة التي يجب اتباعها للعناية بصحة الفم ما يأتي:
تتمثّل فطريات اللسان بمجموعةٍ من الأعراض والعلامات، وهي:
معلومة مفيدة : يُعادل الضحك مئة مرة ما مقداره 15 دقيقة تقريباً من التمرّن على العجلة الهوائية الثابتة.
هل كان المقال مفيداً؟
نعم لا