يعد ظهر الإنسان أنة يحتوي على عدد من التراكيب المُعقَّدة؛ كالعِظام، والأربطة، والأوتار، والعضلات، والأقراص التي تعمل سويَّة بهدف توفير الدعامة للجسم، والقدرة على الحركة، وفي حال تعرُّض أيٍّ من هذه التراكيب لمُشكلة مُعيَّنة، فمن المُمكن أن يُسفر عن ذلك الإصابة بآلام الظهر، حيث يُعَدُّ ألم الظهر من المشاكل شائعة الانتشار بين الأفراد، والذي غالباً ما يكون السبب الذي يكمن وراء التغيُّب عن العمل، وطلب العلاج الطبِّي
تختلف الأسباب التي قد تكمن وراء حدوث ألم الظهر، إلا أنَّ مُعظمها يتشارك في الأعراض ذاتها، وفيما يأتي يُمكن ذكر بعض من هذه الأعراض:
من جانبٍ آخر هناك الكثير من الأعراض التي قد تترافق مع الشعور بألم الظهر، والتي تستدعي مراجعة الطبيب، ومن هذه الأعراض يُمكن ذكر ما يأتي:
هناك مجموعة من الأسباب الشائعة التي قد تكمن وراء حدوث ألم الظهر، ومنها ما يأتي:
الإصابة بالفصال العظمي: (بالإنجليزيّة: Osteoarthritis)
ويحدث الفصال العظمي في العمود الفقري نتيجة حدوث تمزُّق واهتراء الغضروف الذي يفصل بين مفاصل العمود الفقري.
الإصابة بالتضيُّق الشوكي: (بالإنجليزيّة: Spinal Stenosis)
فمن المُمكن حدوث تُضيَّق القناة النخاعية، أو تنقبض تدريجيّاً مع التقدُّم بالعمر، أو نتيجة الإصابة بالتهاب المفاصل، أو التعرُّض لإصابة مُعيَّنة، أو نتيجة انحراف العمود الفقري جانبيّاً (بالإنجليزيّة: Scoliosis).
عرق النسا:
ويعتبر عرق النسا (بالإنجليزيّة: Sciatica) من المشاكل الصحِّية التي غالباً ما تحدث نتيجة وجود نتوء عظمي، أو انزلاق غضروفي في العمود الفقري يتسبَّب في انضغاط العصب الوركي.
المُعاناة من الإجهاد العضلي في الظهر:
قد يحدث نتيجة ممارسة حركة خطرة ومفاجئة، أو نتيجة حمل الأشياء الثقيلة بشكل خاطئ
معلومة مفيدة : يُعادل الضحك مئة مرة ما مقداره 15 دقيقة تقريباً من التمرّن على العجلة الهوائية الثابتة.
هل كان المقال مفيداً؟
نعم لا