يعد التهاب أو عدوى المسالك البولية (بالإنجليزية: Urinary tract infection) بأنّه أي التهاب يحدث في الجهاز البولي سواء كان ذلك في الكليتين، أو في الحالب، أو المثانة، ومن الجدير بالذكر أنّ المناطق السُّفلية في الجهاز البولي أكثر عرضة للإصابة بالتهاب المسالك البولية، وتشير الاحصائيات إلى أنّ التهاب المسالك البولية يعتبر من المشاكل الصحية الشائعة، وتُعتبر النساء أكثر عرضة للإصابة
في بعض الأحيان يتم علاج التهاب المسالك البولية باستخدام المضادات الحيوية إضافةً إلى اتباع إجراءات منزلية يقوم بها المصاب في بيته لتساعده على الشفاء:
قد تظهر على المريض المُصاب بالتهاب المسالك البولية الأعراض التالية:
تعتبر المضادات الحيوية (بالإنجليزية: Antibiotics) الخيار العلاجيّ الأمثل في حالات التهاب أو عدوى المسالك البولية (بالإنجليزية: Urinary tract infection)، حيث تقتل البكتيريا المسببة للالتهاب، ويجدر التنبيه إلى أنّ علاج حالات التهاب المسالك البولية أمر لا بُدّ منه؛ إذ إنّ تركها دون علاج أو عدم علاجها بالطريقة الصحيحة باتباع إرشادات الطبيب، قد يتسبّب بوصول البكتيريا إلى الكليتين أو إلى مجرى الدم، وتجدر الإشارة إلى أنّه بعد إجراء فحص البول لمعرفة البكتيريا المُسبّبة، يُحدّد الطبيب العلاج بناءً على الحالة الصحية للمريض
في حالات التهاب المسالك البولية البسيطة (بالإنجليزية: Simple UTIs) أو غير المعقدة (بالإنجليزية: Uncomplicated UTIs) يفضل إعطاء
في حالة التهاب المسالك البولية المعقدة (بالإنجليزية: Complicated UTI) أو في حال إصابة الكليتين بالالتهاب يتم وصف هذه المضادات الحيوية مع أدوية أخرى:
معلومة مفيدة : يُعادل الضحك مئة مرة ما مقداره 15 دقيقة تقريباً من التمرّن على العجلة الهوائية الثابتة.
هل كان المقال مفيداً؟
نعم لا